
عنايتنا بالبشرة عضوية وفعالة
فلسفتنا بسيطة
لا تشك في جودة المنتجات إللي اخترتها.
إللي تحطينه على بشرتك لازم يكون واضح ومفهوم، طبيعي وآمن 100٪.
في لويل، بدأنا من هذي الفكرة البسيطة. رحلة مستوحاة من أمهات في المغرب حافظوا على تقاليد العناية الطبيعية بأبسط المكونات وأجودها. ومع مرور الوقت، صارت رؤيتنا واضحة: العناية ما تحتاج تعقيد، بساطة الطبيعة تكفي.
منتجاتنا مو بس طبيعية، هي وعد. وعد إن كل مكون نفهمه، ونضمن إنه يناسب بشرتك تمامًا مثل ما يناسب جسمك. مكوناتنا مستخلصة من زيوت نباتية نقية معصورة على البارد، مختارة بعناية للحفاظ على كل قطرة من فوائدها. إذا ما كان المكون يصلح إنه يدخل جسمك، فمكانه مو على بشرتك.
منتجاتنا مصممة عشان تحل مشاكل بشرتك، مهما كانت: تعالج الاحمرار، تخفف الأكزيما، وتوازن الدهون. تستهدف الخطوط الرفيعة، ترجع المرونة، وتعطيك إشراقة طبيعية. في كل مرة تستخدمين فيها منتجاتنا، تحسين إنك تعطين بشرتك العناية إللي تستحقها.
لكن قصتنا ما تنتهي هنا. إحنا أكثر من مجرد علامة للعناية بالبشرة. إحنا التزام بالعمل الصح. نلتزم بالاستدامة، دعم المجتمعات المحلية، وتقديم عناية حقيقية لكِ وللعالم من حولك.
بس لويل مو مجرد عناية، هي رسالة. في عالم مليان منتجات عناية مليانه بالمواد الكيميائية، إحنا نقول: لا. جمالك ما يحتاج إضافات صناعية ولا مواد كيمائية. مع لويل، إنتِ تختارين طريق جديد، طبيعي، آمن، وفعّال.
هذي هي فلسفتنا: إذا ما كنتِ تثقين في أي مكون يدخل جسمك، كيف تحطينه على بشرتك؟مع لويل، العناية تكون بسيطة، نقية، وآمنة عشانك، وعشان كل إللي يهمك.
لويل هي أكثر من مجرد علامة تجارية للعناية بالبشرة
الرسالة - الرؤية - الهدف
إنه التزام بفعل الأشياء بشكل صحيح.

مبادرات التأثير الاجتماعي
الالتزام بفعل الأشياء بشكل صحيح
لويل مو بس براند للعناية بالبشرة، بل التزام بفعل الأشياء بشكل صحيح.
من اختيار المكونات، لتغليف المنتج، لطريقة دعمه للمجتمعات كل خطوة محسوبة.
نشتغل بمصادر مستدامة، نغلف بمواد قابلة لإعادة التدوير، وندعم الناس فعليًا من خلال التجارة العادلة والمبادرات الاجتماعية إللي تصنع فرق حقيقي.
إن مبادرات لويل إللي تهدف إلى تحقيق تأثير اجتماعي في المغرب وغانا، تتم من خلال التعاونيات النسائية.
تعرف أكثر عنهم بالأسفل!

زيت الأرغان من لويل
منذ عام 2012
تأسست لويل في عام 2012 على يد دومينيك جيلوشي، إللي نشأ في بيئة تحتفي بالمنتجات الطبيعية والعضوية، حيث كانت والدته دائمًا مؤمنة بقيمتها وفوائدها. في أوائل السبعينات، سافرت والدته إلى المغرب وهناك التقت بوالد دومينيك، فوقعت في حبّه.. وحبّ التقاليد المغربية الغنية أيضًا.
منذ صغره، عرّفته والدته على فوائد الزيوت العضوية، وهو ما زرع فيه شغفًا حقيقيًا دفعه لاختيار هذا الطريق، ونشر الوعي حول قوة المنتجات الطبيعية وفوائدها المذهلة.
بدافع هذا الشغف، انطلق دومينيك في رحلة إلى المغرب، بحثًا عن أنقى وأجود المواد الخام. رحلة لا تزال مستمرة بنفس الشغف والإصرار حتى اليوم.